الــــــــصــــــــوت / مــــــــبــــــــارك الــــحــــجــــيــــلان
يــا نـجـم مـالـك عــذر حـتـى لـــو إنـــه سـمـيـن
لاتـتــرك الـنــاس وأنـــت تـعـيـش فـــي بـالـهـا ،،،
ســــلام لأهــــل الـجـنــوب ونـفـحــة الـيـاسـمـيـن
لــــــو الــجــفــا زالـــهـــا ،، يــاكــبــر مـنـزالــهــا ،،،
إن كانـهـا كـانـت أغـلــى مـــن مـسـمـى ثـمـيـن
يــاخــوي خــــل الـقـريـحـه تــرجـــع أشـوالــهــا ،،،
أحـــــس الأبـــــداع يـاحــامــد بـقـلــبــك ســجــيــن
أشــعــارك لـحـالـهـا والــنـــاس فـــــي حـالــهــا ،،،
لاتــحـــرم أزهـــــار بــوحـــك مـتــعــة الـنـاظـريــن
خـــــل الـمـحـبـيــن تـــفـــرح مـــالـــك ومــالــهــا ،،،
هالحـيـن مـجـرى القـصـايـد ينـحـسـب للفـطـيـن
ويــــحـــــدد الــــمـــــال قـــوتـــهــــا وتــرحــالـــهـــا ،،،
ومحبـوبـة الـغـرب نجـمـه فــي سـمـا التافـهـيـن
إبـداعــهــا شـالــهــا ،، والـــصـــدق مـاشـالــهــا ،،
وقـصـيـد الأبـــداع والمـعـنـى الـغـزيــر الـمـتـيـن
ورده يــثــيــر الـمـعــانــي مــشــهــد اهـمـالــهــا ،،،
ومــــادام عبدالـمـعـيـن الـمــبــدع ابـــــلا مـعــيــن
بـأحـســاس لــــو قـالـهــا ،، كــنــه ولا قـالــهــا ،،،
تـــحـــز بـالـنــفــس دايــــــم غــيــبـــة الـمـبـدعــيــن
وبـعــض الـخـوافـي تـــروع طـلـقــة أهـوالـهــا ،،،
******
******
الـــــــــــصــــــــــــدى / حـــــــــــامــــــــــــد زيــــــــــــــــــــــــد
يا مبارك العقـل ويـن ،، ونجمـة الغـرب ويـن
والله ولا فـــيــــه عـــاقــــل يــعــمـــل اعـمــالــهــا،،،
لا صـــارت الـبـنـت لا دنـيــا ولا خـــوف ديــــن
تـســتــر عــلـــى نـفـســهــا وتـــربـــي عـيـالــهــا ،،،
صـحـيـح الابـــداع غالـي..لـكـن الـسـتـر زيـــن
والـعـاقـلـه تـحـســب الــــف حــســاب لفـعـالـهـا،،،
بـنـت(ن) تـنـاظـر مـفـاتـن حسـنـهـا كـــل عـيــن
الله يــعــيـــن اهــلـــهـــا ويــــعــــوض رجــالـــهـــا،،،
وانــا لـيــا غـــاب وجـهــي مـــا يـغـيـب الحـنـيـن
الـــنـــفـــس تــــعـــــرف حـبــايــبــهــا وعـــذالـــهـــا،،،
ومثلي ليا غاب حين،، يحضر لو بعـد حيـن
والــجــزلـــه ان مــاعــنـــت لـــــــي بـاتـعـنـالــهــا،،،
سـمــوه غـيـبـة ذهـــن ،، سـمــوه غـيـبـة ذهــيــن
والله مــاكـــانـــت الــغــيــبــه عــــلـــــى فـــالـــهـــا،،،
لـي خلـو الشيـن زيــن ،، وخـلـو الـزيـن شـيـن
أغـــيـــب لـــيـــن الـمـهــبــل تـــتـــرك هـبـالــهــا ،،،
امـا حضـور الـرضـا ،، وإلا الغـيـاب الـرزيـن
والـــلــــي يــعـــشـــق الــجــزيــلــه بـيـتـحـرالــهــا ،،،
وإن جيت ليله.. محيت حضور غيري سنين
ومـــــا لـلـحــمــول الـثـقـيـلــه كــــــود شـيـالــهــا ،،،
نشرت بتاريخ 14-12-2010