وَكلّما تمطِرُ سمَاءَ مدِينتِيْ..آشعُرُ بيْ وكَأنّيْ آفتقِدُ جُزءاً منّيْ
آشعُرُ بيْ وكأنِيْ..آفتقِدُ ضِلعاً منْ آضلُعِيْ
آشعُرُ بيْ وكأنّيْ..آذرِفُ منْ أورِدَةِ الحنينْ"أدمُعِيْ...
عذرَاً يَ نفسِيْ التي تعشَقُ المَطَرُ
لأننيْ آضحيتُ اليومْ لآأدرِكُ قطرَةُ المَطَرُ
عذراً يَ نفسِيْ..التي كانَت بِ الأمسِ ترقُصُ على وتَرِ الغرآمْ
اليومْ آبكيتُكِ دمَاً..اليومْ جرحتُكِ غدراً
اليومْ آكبَرتُكِ آعوآمَاً..رغمَ أنّكِ لآتزآلِينَ فيْ عمرِ الزّهورْ
اليومْ آشعرتُكِ وكأنّكِ دنَوتِ منَ الودآعْ,بـ/فرآقِه
عذراً ي قلبِيْ...
لآنّنيْ آصبَحتُ لآآشعُرُ بتلكَ النبَضَآتِ التي كآنتْ مذ سنينَ
تنبُضُ فيْ يسَآرِي..
واليومْ آطفئتُهآ عمداً بعدَ أن أوقدتّهآ سهواً بنيرآنَ عشقِيْ وقرَآرِيْ
كلّما يحينُ منتصَفُ الليلْ..
أتأمّل تلكَ الصّور الموشومَةَ ألَماً في زوايا الغُرفَه,وآكرّر النّظرَ آكثَرْ لتلكَ الأرفُفْ التي كُنتَ بِ الأمسْ تلصِقُنِي بها عمدَاً كيْ تضَعُ "قُبلَةَ عشقٍ زآخر
لسنينَ طوِيله...وعندَمَا أتَسآئَل عنْ سبَبِ تصرّفك,تجيبُنِيْ أنّهآ سقَطَتْ منكَ ليْ وآنتَ لآتشعُرْ,وتجيبُنِيْ كذلكْ:آنّ قلبَكَ كآنَ يقودُكَ نحوِيْ وآنتَ لآتملكْ مقآومةِ مشآعِرَك....!
فلآ آملِكُ حينهآ سوى الصّمتْ,الصّمتْ طوِيلاً أتعلَمُ لمَ..!لأنّنِيْ كنتُ آعشَقُ آقترآبكَ في كلّ لحظَة,ولأنّ وجودَكَ بِ القُربْ منيْ كآنَ يشعِرُنِيْ بِ آنّيْ لآأزآلُ بخيرْ..ويشعرُنِيْ كذلكْ آنّ العشقَ بينَ قلبينَا يسيرْ,وبِ أنّ نهآيتيْ آنتَ كمآ تلكَ البِدآيةِ التيْ بدَأتُ بهآ معَكَ آنتَ وحدَكْ..
آلتَفِتُ يمنَةً ويسرَة,كيْ آنفُضْ ذكرَيآتَ الأمسْ المؤلِمَة معَكْ بعيداً عن ذآكرَتِيْ التي آصبَحتْ تحتويكَ فيْ كلّ حينْ,ولكنْ دونَ جَدوَى..!
آترُكَ كلّ تلكَ الذكرياتْ,وآسيرُ في تلكَ الطُرُقاتْ علّنِيْ بِ ملآمِحْ البَشَر آسلَى عنكَ ولو لـ/دقيقَةٍ وآحِده,لكنْ هيهَآتَ هيهَآتْ
آصبَحتُ أرى ملآمِحَكَ في وجُوهِ البَشَرْ,وفيْ الطّرُقاتْ وفي لوحآتْ الأرصِفةِ وآضواءَ السّيآراتْ,وفيْ وجوهْ الأطفآلْ..
وتمنّيتُ لوْ آنّيْ آستطيع محوْ طيفُكَ من ذآكرتِيْ كمآ محوتَنِيْ آنتَ منَ الوجودْ
ولو آنّ الزمآنْ يعودُ بنا للورآءْ..,سـ/آستعيذُ بالله ثلاثاً كلّمآ رأيتُكَ بالقُربْ منّيْ..
لآآحلل من ينسبهآ لنفسسسه
آشعُرُ بيْ وكأنِيْ..آفتقِدُ ضِلعاً منْ آضلُعِيْ
آشعُرُ بيْ وكأنّيْ..آذرِفُ منْ أورِدَةِ الحنينْ"أدمُعِيْ...
عذرَاً يَ نفسِيْ التي تعشَقُ المَطَرُ
لأننيْ آضحيتُ اليومْ لآأدرِكُ قطرَةُ المَطَرُ
عذراً يَ نفسِيْ..التي كانَت بِ الأمسِ ترقُصُ على وتَرِ الغرآمْ
اليومْ آبكيتُكِ دمَاً..اليومْ جرحتُكِ غدراً
اليومْ آكبَرتُكِ آعوآمَاً..رغمَ أنّكِ لآتزآلِينَ فيْ عمرِ الزّهورْ
اليومْ آشعرتُكِ وكأنّكِ دنَوتِ منَ الودآعْ,بـ/فرآقِه
عذراً ي قلبِيْ...
لآنّنيْ آصبَحتُ لآآشعُرُ بتلكَ النبَضَآتِ التي كآنتْ مذ سنينَ
تنبُضُ فيْ يسَآرِي..
واليومْ آطفئتُهآ عمداً بعدَ أن أوقدتّهآ سهواً بنيرآنَ عشقِيْ وقرَآرِيْ
كلّما يحينُ منتصَفُ الليلْ..
أتأمّل تلكَ الصّور الموشومَةَ ألَماً في زوايا الغُرفَه,وآكرّر النّظرَ آكثَرْ لتلكَ الأرفُفْ التي كُنتَ بِ الأمسْ تلصِقُنِي بها عمدَاً كيْ تضَعُ "قُبلَةَ عشقٍ زآخر
لسنينَ طوِيله...وعندَمَا أتَسآئَل عنْ سبَبِ تصرّفك,تجيبُنِيْ أنّهآ سقَطَتْ منكَ ليْ وآنتَ لآتشعُرْ,وتجيبُنِيْ كذلكْ:آنّ قلبَكَ كآنَ يقودُكَ نحوِيْ وآنتَ لآتملكْ مقآومةِ مشآعِرَك....!
فلآ آملِكُ حينهآ سوى الصّمتْ,الصّمتْ طوِيلاً أتعلَمُ لمَ..!لأنّنِيْ كنتُ آعشَقُ آقترآبكَ في كلّ لحظَة,ولأنّ وجودَكَ بِ القُربْ منيْ كآنَ يشعِرُنِيْ بِ آنّيْ لآأزآلُ بخيرْ..ويشعرُنِيْ كذلكْ آنّ العشقَ بينَ قلبينَا يسيرْ,وبِ أنّ نهآيتيْ آنتَ كمآ تلكَ البِدآيةِ التيْ بدَأتُ بهآ معَكَ آنتَ وحدَكْ..
آلتَفِتُ يمنَةً ويسرَة,كيْ آنفُضْ ذكرَيآتَ الأمسْ المؤلِمَة معَكْ بعيداً عن ذآكرَتِيْ التي آصبَحتْ تحتويكَ فيْ كلّ حينْ,ولكنْ دونَ جَدوَى..!
آترُكَ كلّ تلكَ الذكرياتْ,وآسيرُ في تلكَ الطُرُقاتْ علّنِيْ بِ ملآمِحْ البَشَر آسلَى عنكَ ولو لـ/دقيقَةٍ وآحِده,لكنْ هيهَآتَ هيهَآتْ
آصبَحتُ أرى ملآمِحَكَ في وجُوهِ البَشَرْ,وفيْ الطّرُقاتْ وفي لوحآتْ الأرصِفةِ وآضواءَ السّيآراتْ,وفيْ وجوهْ الأطفآلْ..
وتمنّيتُ لوْ آنّيْ آستطيع محوْ طيفُكَ من ذآكرتِيْ كمآ محوتَنِيْ آنتَ منَ الوجودْ
ولو آنّ الزمآنْ يعودُ بنا للورآءْ..,سـ/آستعيذُ بالله ثلاثاً كلّمآ رأيتُكَ بالقُربْ منّيْ..
لآآحلل من ينسبهآ لنفسسسه